منتديات جنة الدنيا | شبكة جنة الدنيا
انت لسه مسجلتش ده احنا عايزينك وسطنا و مستنينك من زمان يا مان
انت لسه مسجلتيش كل ده تاخير يلا انضمي لينا و شجعينا نجيب اجوان
منتديات جنة الدنيا | شبكة جنة الدنيا
انت لسه مسجلتش ده احنا عايزينك وسطنا و مستنينك من زمان يا مان
انت لسه مسجلتيش كل ده تاخير يلا انضمي لينا و شجعينا نجيب اجوان
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
عيادات ايبلا لطب وتجميل الاسنان
عيادات ايبلا لطب وتجميل الاسنان
محرك بحث العراق Google Iraq
كتاب معجزات الشفاء فى منتجات النحل(الكتاب كامل)
قصة قارون
قصة طالوت و جالوت
قصة الخضر عليه السلام
بقرة بني اسرائيل
قصة قبيل و هابيل
قصة هاروت و ماروت
الخميس يوليو 12, 2012 3:49 am
الخميس يوليو 12, 2012 1:45 am
السبت يونيو 23, 2012 9:36 pm
الخميس يونيو 14, 2012 3:46 am
الإثنين أبريل 16, 2012 12:09 pm
الخميس مارس 15, 2012 12:00 pm
الخميس مارس 15, 2012 9:15 am
الخميس مارس 15, 2012 9:11 am
الخميس مارس 15, 2012 9:08 am
الخميس مارس 15, 2012 9:05 am











منتديات جنة الدنيا | شبكة جنة الدنيا

الرئيسيةشبكة جنة الدنياأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Red_Dragon
المدير
المدير
Red_Dragon

ذكر
الميزان التِنِّين
عدد المساهمات : 3941
نقاط : 9992
السٌّمعَة : 0
العمر : 36
الموقع : http://www.helmelworod.com
الدولة : مصر

وسام 1 : لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين A2

لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين Empty
مُساهمةموضوع: لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين   لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين Emptyالخميس يوليو 07, 2011 11:08 pm


نكت فرفشة انيمي صور منتديات جنة الدنيا اسلامي شرح اناشيد فوتوشوب
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه جل وعلا أنه قال :

( وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين ، إذا أمنني في الدنيا
أخفته يوم القيامة ، وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) .


لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين 1_01282690554


تخريج الحديث
أخرجه ابن حبان في صحيحه ، و البزار في مسنده ، و البيهقي في شعب الإيمان ، و ابن المبارك في كتاب الزهد ، و أبو نعيم في حلية الأولياء ، وصححه الحافظ ابن حجر في مختصر زوائد البزار ، والشيخ الألباني في السلسلة .


لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين 1_01282690554


فضيلة الخوف
أمر الله عباده بالخوف منه ، وجعله شرطاً للإيمان به سبحانه فقال :{إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين } (آل عمران 175) ، ومدح أهله في كتابه وأثنى عليهم بقوله : {إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون }إلى أن قال : {أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون }(المؤمنون57 -61)، وبين سبحانه ما أعده الله للخائفين في الآخرة فقال :{ولمن خاف مقام ربه جنتان }( الرحمن 46).
وهذا الحديث العظيم يبين منزلة الخوف من الله وأهميتها ، وأنها من أجل
المنازل وأنفعها للعبد ، ومن أعظم أسباب الأمن يوم الفزع الأكبر .




لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين 1_01282690554




من خاف أدلج
والخوف هو السوط الذي
يسوق النفس إلى الله والدار الآخرة ، وبدونه تركن النفس إلى الدعة والأمن
وترك العمل اتكالاً على عفو الله ورحمته ، فإن الآمن لا يعمل ، ولا يمكن
أن يجتهد في العمل إلا من أقلقه الخوف وأزعجه ، ولهذا قال من قال من السلف
: " الخوف سوط الله يقوم به الشاردين عن بابه ، وما فارق الخوف قلباً إلا
خرب " وقال آخرون : " الناس على الطريق ما لم يزل الخوف عنهم ، فإذا زال
الخوف ضلوا الطريق " .




لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين 1_01282690554


لا بد من الثلاثة معاً
ينبغي للعبد أن يجمع بين
ثلاثة أمور : وهي المحبة والخوف والرجاء ، فإن القلب في سيره إلى الله عز
وجل بمنزلة الطائر ، فالمحبة رأسه ، والخوف والرجاء جناحاه ، فمتى سلم
الرأس والجناحان فالطائر جيد الطيران ، ومتى قطع الرأس مات الطائر ، ومتى
فقد الجناحان فقد أصبح عرضة لكل صائد وكاسر " ، والاقتصار على واحد من هذه
الأمور الثلاثة دون الباقي انحراف عن الجادة ، وخلل في السلوك ، فعبادة
الله بالخوف وحده يورث اليأس والقنوط وإساءة الظن بالله جل وعلا ، وهو
مسلك الخوارج ، وعبادته بالرجاء وحده يوقع في الغرور والأمن من مكر الله ،
وهو مسلك المرجئة ، وعبادته بالمحبة طريق إلى الزندقة والخروج من
التكاليف ، وهو مسلك غلاة الصوفية الذين يقولون لا نعبد الله طمعاً في
جنته ولا خوفاً من ناره ولكن حباً في ذاته ، ولهذا قال السلف قولتهم
المشهورة : " من عبد الله بالحب وحده فهو زنديق ، ومن عبده بالخوف وحده
فهو حروريٌ ـ أي خارجي ـ ومن عبده بالرجاء وحده فهو مرجئ ، ومن عبده
بالخوف والحب والرجاء فهو مؤمن موحِّد " .
ولكن السلف استحبوا أن
يُغلَّب في حال الصحة جانب الخوف على جانب الرجاء ، لأن العبد لا يزال في
ميدان العمل ، وهو بحاجة ما يسوقه إلى العمل ، وأما في حال الضعف والخروج
من الدنيا ، فإن عليه أن يقوي جانب الرجاء ، لأن العمل قد أوشك على
الانتهاء ، وحتى يموت وهو يحسن الظن بالله ، وقد سبق الحديث عن مسألة
الرجاء وحسن الظن بالله عند الكلام على حديث ( أنا عند ظن عبدي بي ) .




لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين 1_01282690554


حقيقة الخوف ، ودرجاته
والخوف ليس مقصودا لذاته
، بل هو وسيلة لغيره ، ولهذا يزول بزوال المخوف ، فإن أهل الجنة لا خوف
عليهم ولا هم يحزنون ، ومنه ما هو محمود ومنه ما هو مذموم : فالخوف
المحمود هو ما حال بين صاحبه وبين محارم الله عز وجل ، قال بعض الحكماء : "
ليس الخائف الذى يبكي ويمسح عينيه بل من يترك ما يخاف أن يعاقب عليه " ،
ومنه قدر واجب ومستحب ، فالواجب منه ما حمل على أداء الفرائض واجتناب
المحارم ، فإن زاد على ذلك بحيث صار باعثاً للنفوس على التشمير في النوافل
، والبعد عن المكروهات ، وعدم التوسع في فضول المباحات ، كان ذلك مستحباً
، فإن زاد على ذلك ، بحيث أدى إلى اليأس والقنوط والمرض ، وأقعد عن السعي
في اكتساب الفضائل كان ذلك هو الخوف المحُرَّم .
من كان بالله أعرف كان منه أخوف
وعلى قدر العلم والمعرفة بالله يكون الخوف والخشية منه ، قال سبحانه :{إنما يخشى الله من عباده العلماء }(فاطر 28) ، ولهذا كان نبينا - صلى الله عليه وسلم - أعرف الأمة بالله جل وعلا وأخشاها له كما جاء في الحديث وقال : (لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ، ولبكيتم كثيرا ، وما تلذذتم بالنساء على الفرش ، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله ) رواه الترمذي .
ولما سألت عائشة رضي الله عنها النبي - صلى الله عليه وسلم - عن قول الله تعالى :{والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة }(المؤمنون 60) ، هل هم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ قال : ( لا يا بنت الصديق ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ، وهم يخافون أن لا يقبل منهم ) رواه الترمذي ، قال الحسن : "عملوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها وخافوا أن ترد عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا " .




لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين 1_01282690554


من أحوال الخائفين
ولو تأملت أحوال الصحابة
والسلف والصالحين من هذه الأمة لوجدتهم في غاية العمل مع الخوف ، وقد روي
عنهم أحوال عجيبة تدل على مدى خوفهم وخشيتهم لله عز وجل مع شدة اجتهادهم
وتعبدهم .
فهذا الصدِّيق
رضي الله عنه يقول : " وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن " ، وكان أسيفاً
كثير البكاء ، وكان يقول : " ابكوا فان لم تبكوا فتباكوا " ، وكان إذا قام
الى الصلاة كأنه عود من خشية الله عز وجل ، وكان عمر رضي
الله عنه يسقط مغشياً عليه إذا سمع الآية من القرآن ، فيعوده الناس
أياماً لا يدرون ما به ، وما هو إلا الخوف ، وكان فى وجهه رضى الله عنه
خطان أسودان من البكاء ، وكان عثمان بن عفان
رضي الله عنه إذا وقف على القبر يبكى حتى تبتل لحيته ، ويقول : " لو أنني
بين الجنة والنار لا أدري إلى أيتهما يؤمر بي لاخترت أن أكون رمادا قبل
أن أعلم الى أيتهما أصير " ، وقرأ تميم الداري ليلة سورة الجاثية فلما أتى على قول الله تعالى :{أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون }(
الجاثـية 21) جعل يرددها ويبكى حتى أصبح ، وتتبع ما ورد من أحوالهم أمر
يطول ولكن حسبنا ما ذكرنا ففيه الكفاية إن شاء الله ، نسأل الله أن يرزقنا
خشيته في الغيب والشهادة إنه جواد كريم .


( الشبكة الاسلامية )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.helmelworod.com
 

لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
ahmed
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنة الدنيا | شبكة جنة الدنيا :: الطريق الى الجنة :: الحديث الشريف | Holy Hadith :: الاحاديث القدسية-
free counters


Powered by Ahlamontada® Version 1.2
استايل رمضان Copyright ©2011 - 2012, helmelworod.com
Enterprises Ltd. helmelworod Network


©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع
التعليم الالكتروني | وردة محتارة